مجموعة من اخبار الدنمارك في الساعات الأخيرة

صورة توضيحية

حياكم الله ويارب تكونون باحسن حال
هذه اهم اخبار الدنمارك واحداث مجتمعها في الساعات الأخيرة

موسم سياحي للنسيان للمئات من الدنماركيين

خبرنا الاول والذي سلطت كل وسائل الإعلام تغطيتها عليه
سيكون من اليونان وتحديداً من الجزيرة السياحية رودوس، والتي تشهد هذه الأيام حرائق كبيرة للغابات.
وقامت السلطات الدنماركية يم أمس بإجلاء 50 مواطناً دنماركياً متواجدون في الجزيرة بغرض السياحة.

حراءق الغابات في الجزيرة تطورت بشكل كبير في الايام الأخيرة وطالبت السلطات في الجزيرة الالاف من السائحين وسكان الجزيرة بمغادرة الجزء الجنوبي منها.

من خلال الإتصال مع عدد من الدنماركيين الموجودين بالجزيرة، ذكروا انهم بدأ يشاهدوا الدخان الناتج من حرائق الغابات وعلى مسافات قريبة من الفنادق التي يسكنوها
وقد قامت السلطات اليونانية بإخلاء معظم نزلاء الفنادق ونقلهم الى المدارس وملاعب كرة القدم حفاظاً على سلامتهم.

وتعيش الجزيرة درجات حرارة غير مسبوقة هذه الايام
حيث زادت درجات الحرارة فيها بين ال 10 و15 درجة مئوية قياسا على الدرجات الإعتيادية للجزيرة.
وهذه عملية الاخلاء في الجزيرة هي الاكبر بتاريخ اليونان
حيث تم إجلاء 19 الف شخص من بينهم  الفين شخص قد تم إجلاءهم من الجزيرة.

ويتوقع ان تصل درجات الحرارة في الجزيرة الى 42 درجة مئوية خلال الايام القليلة القادمةوهنا في الدنمارك فقد قامت العديد من شركات السياحة بإلغاء رحلاتها الى هذه الجزيرة والتي تعتبر واجهة مفضلة عند الدنماركيين.

سمو الأمير يربح الملايين من بيع منزله

هذه الفيلا البيضاء الهادئة والانيقة تعود الى الامير يواكيم..
او بالاحرى كانت تعود للامير، الابن الثاني لملكة الدنمارك.
لانه وبكل بساطة قد باعها وربح فيها 9 مليون كرون بس.
الفيلا التي بيعت بسعر 44 مليون كرون تقع في شمال شيلاند
وتبلغ مساحتها 344 متر مربع ومرفقة بارض تبلغ مساحتها ال 2500 متر مربع.
الامير باع الفيلا لانه سينتقل برفقة زوجته الاميرة ماريا واطفالهم الى واشنطن
حيث سيستلم من الاول من سبتمير عمله الجديد
كملحق للصناعات الحربية بعد ان ترك وظيفته السابقة كملحق عسكري للصناعات الحربية في فرنسا.
والأكير السعيد وظيفته رمزية، يعني كي لايقولوا انه عاطل عن العمل
وجدوا له وظيفة متختخة لايعمل فيها اي شيء.

تحذيرات من الشرطة لسائقي السيارات

ذكرت الشرطة ومن خلال بيان صحفي
انها ستكثف مجهوداتها في الايام القليلة، على القيادة تحت تأثير المخدرات والكحول
في معظم مناطق الدنمارك.
ويأتي هذا الإجراء بسبب الصيف (الذي لم يحل على الدنمارك هذه السنة).
يعني يميل الدنماركيون في هذا الوقت بالسنة بسبب الإجازة وإعتدال الجو الى اقامة حفلات الشواء
والذهاب الى المهرجانات والحفلات الغنائية، وبالتالي ستزداد نسبة المخمورين
ممن سيقودون سياراتهم في هذا الوقت من السنة.
وخلال اشهر يونيو، يوليو واغسطس، تزداد نسبة الحوادث بشكل كبير في الدنمارك
وقد تم توجيه تهمة القيادة تحت تأثير الكحول لـ 650 سائق العام الماضي
بينما من كان يقود تحت تأثير المخدرات فقد وصل عددهم الى 724
اما من كان يقود تحت تأثير زوجاته الثلاث، هو العبد الفقير كاتب هذه الكلمات.
ولاتنسى عند مرورك على باقي المقالات ان تخفف السرعة…
وشكراً

‎مؤخرة الموقع

error: Content is protected !!